وَ أنتِ معي ...
تَتَراقصُ الدَقائِقُ فَرَحاً
أسْمَعُ دَقاتُها
كَأنها
إيقاعٌ
دَبْكَةٌ
أهازيجُ فرح
وَقَلبي مِنْ فَرط وَلَههِ
مُمْسِكٌ بيد الثَواني
تُقْنِعُها .. بالبَقاءِ
وَأنتِ معي ...
أكادُ ..
لا أرى ... لا أسْمع ... لا أشمُ
سِوى أنفاسِ عِطرُكِ
وأنتِ معي ...
مَشاعِري كالـــ سهم
إتْجاهُهُ واحد
عَينيكِ أنتِ
وَأنتمْ مَعي ...
سأكونُ بِكاملِ سَعادَتي
لا تَحْرِموني قُربَكم
وعِطرُ أقلامِكم
أحبائي ...
أنا أكْتُبُ لـــ حبيبتي
وحَبيبَتي سَترُدُ عَلي
لَن تَتْركني دونَ رد
فأكتبوا لمن تُحبون
سيأتيم الرد
بكل تأكيد
أنتَ \ أنتِ مَعي ...
مساحةٌ لِلمَشاعر الصادقه والحَقيقة
أنتَظر فيض إبداعكم وهو يَنْهَمرُ كَالغَيثُ لِلصَحاري
ودي لكم جميعاً